وهذة شهادة احدى الأمهات المغتربات نجحت نجاحا باهرا في تطبيق برنامج أندلسية لعلاج التوحد
بسم الله ما شاء الله ..تقول
(عندما بدأت البرنامج كان سن طفلي تفوق الخمس سنوات ..
كنت وصلت معه لبعض التطورات باشتغالي معه بعفوية و تقليص عدد ساعات الشاشات .. الى أن تعرفت على البرنامج و منه كانت النقلة الكبيرة .
مع أنه شخص في المانيا لكن ..و الله ما فادوني بشيء عن حالته و لا اسبابها .
كان لا يتكلم ...لا يفهم ..عنيد جدا ..عصبي نمطي في الاكل ...لايدرك الخطر
بعد تعرفي البرنامج بدأت بفضل الله المعجزات .. بدأ يهدأ .. تحسن اكله .. فهمه كلامه الى أن أصبح بفضل الله عز و جل طبيعي ودخل للمدرسة في العمر الطبيعي ..رغم اني كنت اتوقع انه سيتأخر .
كانت له كل يوم نقلة جديدة و تطور اللهم بارك ملحوظ .
الان هو يتحدث لغتين العربية و الألمانية .
لا اتذكر أنه حصلت له انتكاسة واضحة لاني كنت شديدة و حريصة جدا على أن لا يتعرض للشاشات و لا الاصوات الإلكترونية ..
الى أن صارت له اللهم بارك مناعة على الاصوات العابرة ..
طفلي يدرك و لله الحمد الزمن و الاماكن و الاوقات و يربط صداقات اجتماعية ..
يحكي لي ما يحصل في المدرسة و يعلمني عن واجباته...عن معلمته التي غابت أن كانت مريضة...
يخرج مع أخوه للعب خارجا بدوني .. كرة قدم ..تسلق الأشجار .. اللعب بالتراب ..
يأخذ المال و يشتري من المحل و يعرف كم له و كم عليه .
هاته الأمور التي ما كنت أتخيل أن يصل إليها طفلي بهاته السرعة.
اليوم بلغ عمر طفلي اللهم بارك بالضبط سبع سنوات ..و قد كنت حضرته ان بعمر سبع سنوات سنبدأ الصلاة. .
و كان فرحا مسرورا .. يحسب الايام المتبقي على عيد ميلاده ..الى أن جاء اليوم و استيقظ و صلينا الفجر و صلوات اليوم ..اللهم بارك ..أسأل الله له و لنا الثبات .
سعادة لاتضاهيها سعادة .. أسأل الله أن لا يحرم اي ام منها .
و اقول لصاحبة البرنامج .. لن نرد لك جميلك ابدا ابدا مهما فعلنا و شكرنا .
لكن الله بكرمه سيجزيك .)
بسم الله ما شاء الله ..تقول
كنت وصلت معه لبعض التطورات باشتغالي معه بعفوية و تقليص عدد ساعات الشاشات .. الى أن تعرفت على البرنامج و منه كانت النقلة الكبيرة .
مع أنه شخص في المانيا لكن ..و الله ما فادوني بشيء عن حالته و لا اسبابها .
كان لا يتكلم ...لا يفهم ..عنيد جدا ..عصبي نمطي في الاكل ...لايدرك الخطر
بعد تعرفي البرنامج بدأت بفضل الله المعجزات .. بدأ يهدأ .. تحسن اكله .. فهمه كلامه الى أن أصبح بفضل الله عز و جل طبيعي ودخل للمدرسة في العمر الطبيعي ..رغم اني كنت اتوقع انه سيتأخر .
كانت له كل يوم نقلة جديدة و تطور اللهم بارك ملحوظ .
الان هو يتحدث لغتين العربية و الألمانية .
لا اتذكر أنه حصلت له انتكاسة واضحة لاني كنت شديدة و حريصة جدا على أن لا يتعرض للشاشات و لا الاصوات الإلكترونية ..
الى أن صارت له اللهم بارك مناعة على الاصوات العابرة ..
طفلي يدرك و لله الحمد الزمن و الاماكن و الاوقات و يربط صداقات اجتماعية ..
يحكي لي ما يحصل في المدرسة و يعلمني عن واجباته...عن معلمته التي غابت أن كانت مريضة...
يخرج مع أخوه للعب خارجا بدوني .. كرة قدم ..تسلق الأشجار .. اللعب بالتراب ..
يأخذ المال و يشتري من المحل و يعرف كم له و كم عليه .
هاته الأمور التي ما كنت أتخيل أن يصل إليها طفلي بهاته السرعة.
اليوم بلغ عمر طفلي اللهم بارك بالضبط سبع سنوات ..و قد كنت حضرته ان بعمر سبع سنوات سنبدأ الصلاة. .
و كان فرحا مسرورا .. يحسب الايام المتبقي على عيد ميلاده ..الى أن جاء اليوم و استيقظ و صلينا الفجر و صلوات اليوم ..اللهم بارك ..أسأل الله له و لنا الثبات .
سعادة لاتضاهيها سعادة .. أسأل الله أن لا يحرم اي ام منها .
و اقول لصاحبة البرنامج .. لن نرد لك جميلك ابدا ابدا مهما فعلنا و شكرنا .
لكن الله بكرمه سيجزيك .)
